وتتربع سوريا (بفضل نظام الأسد) على قائمة بلدان العالم الأكثر انتهاكا لحقوق الطفل، وذلك بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان التي قالت، إن 3.2 مليون طفل داخل سوريا حرموا من التعليم بسبب القصف والتدمير، كما حرم 60% من الأطفال اللاجئين من التعليم وزاد على ذلك استغلالهم بشكل فظيع في سوق العمل، مضيفة أن قطاع الصحة تضرر فانخفضت معدلات تلقيح الأطفال، وتدمرت أجزاء واسعة من البنية التحتية، فانتشرت الأمراض والأوبئة، وتدمرت أحياء كثيرة بشكل كامل ما دفع بالأسرة السورية إلى التشرد قسرا، نزوحا أو لجوءا.
أكدت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن قوات الأسد والميليشيات الموالية لها قتلت 1884 شخصاً، خلال نيسان/ابريل الماضي، منهم 1519 مدنياً، بينهم 269 طفلاً و192...
وفي الأثناء طالب الائتلاف السوري المعارض اعتماد وسم "استنشاق الكيماوي" كحملة رسمية في هذه المناسبة، ونشر الائتلاف عبر موقعه جملة تعريفية بهذا الخصوص ذكر...