وفي الأثناء طالب الائتلاف السوري المعارض اعتماد وسم “استنشاق الكيماوي” كحملة رسمية في هذه المناسبة، ونشر الائتلاف عبر موقعه جملة تعريفية بهذا الخصوص ذكر فيها تجاهل النظام لقرارات الأمم المتحدة واستمراره في استخدام هذا السلاح المحرم دوليا ضد المدنيين، في ظل تقاعس دولي وصمت مطبق عن هذه الجرائم، مستدلا في ذلك على تقرير نشرته الشبكة السورية لحقوق الإنسان وثقت من خلاله 125 خرقاً حتى الآن لقرار مجلس الأمن 2118 من قبل قوات الأسد.
أصدرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" تقريرا بعنوان "قوات النظام السوري وحلفاؤه استهدفت النازحين أثناء خروجهم من حلب الشرقية" وثقت فيه هجمات متكررة ومقصودة نفَّذها...