أضاف الشحادة: “استطاعت (أوسم)، بالتعاون مع شركائها في الداخل، وبعض المنظمات العاملة بالتوثيق بشكل احترافي، التواصلَ مع منظمات سورية، ودولية، وهي: (مركز حرمون للدراسات المعاصرة، شبكة جيرون الإعلامية، أمنستي إنترناشيونال، الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مركز توثيق الانتهاكات، محاميين وأطباء لأجل حقوق الإنسان، مديريات الصحة بحلب وإدلب وحماة ودرعا)، وهم اليوم جميعًا شركاء متعاونون مع بعضهم، لنشر الحملة والتوعية بأهدافها”.