نور الخطيب، من مدينة حماة، الطالبة في كلية الحقوق، باتت اليوم من أهم الناشطات الحقوقيات في سورية، وتعمل حاليًا في قسم توثيق المعتقلين والمختفين قسريًا، في الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
وعن نشاطها المؤازر للثورة السورية، قالت الخطيب لـ (جيرون): “كان نشاطي -بداية الثورة- ضمن تنسيقية حي باب قبلي في الحراك السلمي، وكان نشاطنا يتركز -آنذاك- على الناحية الطبية أساسًا، إضافة إلى العمل في المجال الإعلامي، والتنسيق الميداني والإغاثي؛ حتى العام 2012، حيث تعرضت للاعتقال، وبعد خروجي من السجن آمنت بأهمية التوثيق القانوني وخاصة فيما يخص المعتقلين، فبدأت العمل مع الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في قسم المعتقلين والمختفين قسريًا، منذ ثلاث سنوات ولا أزال حتى اليوم”.
نشرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، 8 كانون الثاني/ يناير، تقريرها الدوري الخاص بتوثيق حوادث الاعتداء على المراكز الحيوية المدنية من قبل أطراف النزاع في...
أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقرير لها اليوم الثلاثاء، أن “نظام الأسد استخدم السلاح الكيميائي، خلال السنوات السبع الماضية، 211 مرة، حتى شباط/...