بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان بداية حزيران/ يونيو 2016، لم تسمح السلطات الأردنية، بدخول أي جريح إلى الأراضي الأردنية، ومنذ نهاية حزيران/ يونيو، تراكمت أعداد كبيرة من الجرحى والمصابين عند الحدود، وقد توفي سبعة مصابين، بينما ينتظر 12 مصابًا المصير ذاته.
استعان الأسد بحلفائه وحلفاء أبيه، وفتح لهم أبواب سورية على مصاريعها، ورحّبت إيران بهذا الاستنجاد، وأرسلت خبراء وضباطًا عسكريين، ودرّبت ميليشياته ومقاتليه، وتغلغلت في...