باقية وتتمدد…. شعار ووعد؛ أطلقه تنظيم داعش، الذي خلّف خلال العام المنصرم تركة ثقيلة في سوريا على صعيد الخسائر البشرية وانتهاكات حقوق الإنسان، بأكثر من ألف وثلاثمئة قتيل، بينهم مئة وثمانية وثمانين امرأة، ومئة وتسعة وأربعين طفل، إلى جانب عشرة آخرين قضوا تحت التعذيب حسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، كما وثقت الشبكة أيضاً اعتقال أكثر من ألف وتسعمئة شخص على يد التنظيم، من ضمنهم حوالي مئتي امرأة وأكثر من مئتي طفل، رغم ذلك تبقى داعش في المرتبة الثانية مهما عظم إجرامها، سيما وأن أول من قام ولايزال يقوم بعمليات القتل هو نظام الأسد.
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان اليوم، تقريرها الشهري الخاص بتوثيق الانتهاكات المرتكبة بحق الإعلاميين، واستعرض التقرير أبرز الانتهاكات بحق الإعلاميين في تشرين الأول 2016،...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تقريرًا مُفصّلا عن الحصيلة الجديدة لخروق النظام لقرارات مجلس الأمن المتعلقة بالأسلحة الكيمائية، حيث استعرض التقرير الذي اطلع عليه...