حسب “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” سوريين من السويداء وإدلب والرقة وريف دمشق وحمص، جرى ذلك فيما كانت “الفرقة 4” تتابع “أعمالها” الاعتيادية من تجارة الحواجز، وتهريب مخدرات الكبتاغون بالطائرات المسيّرة عبر الأردن، أو عبر شحنات الفواكه إلى دول الخليج وأوروبا، وابتزاز أهالي المعتقلين، وتهريب السلاح.