ولقي ما لا يقل عن 919 طفلا و356 سيدة حتفهم، من أصل 3500 إنسان فقدوا حياتهم جراء إصابات بذخائر مضادة للأفراد أو قنابل ومقذوفات أو مخلفات ذخائر عنقودية، تعود إلى هجمات شنتها قوات الجيشين السوري والروسي منذ أول استخدام لها، وفق الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
وترجّح الشبكة تلوث مناطق واسعة من البلاد، بناء على بيانات وخرائط أعدتها لأمكنة سقوط الضحايا، مما يعني امتداد خطر الذخائر غير المنفجرة -وفق المصدر- إلى عقود طويلة.