وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد سجلت في نيسان الفائت مقتل 78 مدنياً، بينهم 14 طفلاً و7 سيدات (أنثى بالغة)، وواحد من الكوادر الطبية، على يد “أطراف النزاع”، 11 منهم قضوا على يد قوات الأسد بينهم طفل واحد.
كما وثقت مقتل 10 أشخاص، بينهم طفل قضوا بسبب التعذيب، وما لا يقل عن مجزرة واحدة، رغم انخفاض العمليات العسكرية خوفاً من تفشي فيروس كورونا المستجد.