وحذرت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، في تقرير أصدرته، أمس الخميس، من الوضع الكارثي للنازحين من منطقة إدلب، الذي ينذر بخطر وقوع وفيات جديدة بسبب البرد.
وأشار التقرير إلى أن مئات الآلاف من المشردين يقبعون الآن في مناطق متفرقة، بعضهم توجه إلى الحدود السورية- التركية، التي انتشرت عليها مئات المخيمات الصغيرة، بينما اتجه نازحون آخرون نحو المناطق الجبلية بريف إدلب الشمالي.
ووثقت الشبكة مقتل 167 مدنيًا سوريًا منذ عام 2011، بسبب البرد القارس الذي يضرب مناطق ومدن ومخيمات سوريا.