وفي أقل من أسبوع كشف مصير أكثر من ثمانية آلاف معتقل من خلال قوائم الموت التي أرسلها النظام إلى السجلات المدنية في مدن داريا وحلب والحسكة ودرعا وأظهرت مصير العشرات من النشطاء السلميين الذين شاركوا في بدايات الحراك الثوري قبيل بدء العمل المسلح.
وهؤلاء الآلاف الثمانية هم من أصل قرابة 13 ألفا و100 ضحية قضوا تحت التعذيب في سجون النظام منذ مارس/آذار 2011 وحتى يونيو/حزيران الماضي في 2018، وفق تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان.