وحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان، فإن نظام الأسد كان المسؤول عن دمار أكثر من 60% من الكنائس التي سويت بالأرض في سوريا. كما لقي الكثير من المسيحيين حتفهم نتيجة براميل الأسد المتفجرة العشوائية والغارات الجوية في الأعوام الستة المنصرمة، وأبرز تلك الوفيات كانت من المسيحيين الذين قُتِلوا جرّاء قصف الطائرات الحربية التابعة للأسد والهجمات التي نفّذها حزب الله في يبرود؛ وهي بلدة مسيحية مسلمة مختلطة على طول الحدود اللبنانية والتي أصبحت بقعة مشرقة للعلاقات بين الأديان بين السوريين عقب تحريرها من قبضة الأسد عم 2012.
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريرها الشهري الخاص بتوثيق حالات الاعتقال التعسفي من قبل أطراف النزاع في سوريا.
وأكد التقرير اتباع الشبكة السورية لحقوق الإنسان...
الاناضول
ونقلت وكالة “الأناضول” عن رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبدالغني، قوله إنه إذا فُتح ملف جرائم الحرب في سوريا، وأُنشئت محكمة خاصة، باتت...