تؤكد الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام استخدم الرياضيين والأنشطة الرياضية لدعم ممارساته القمعية الوحشية، كما حوّل ملاعب كرة القدم إلى قواعد عسكرية لشن هجمات على المدنيين، فيما يقول “عمو” إن الأسد كان حريصا على إظهار دعم الرياضيين والفنانين له بقوة، لأن هؤلاء “هم أكثر الناس تأثيرا في الشارع”.تؤكد الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام استخدم الرياضيين والأنشطة الرياضية لدعم ممارساته القمعية الوحشية، كما حوّل ملاعب كرة القدم إلى قواعد عسكرية لشن هجمات على المدنيين، فيما يقول “عمو” إن الأسد كان حريصا على إظهار دعم الرياضيين والفنانين له بقوة، لأن هؤلاء “هم أكثر الناس تأثيرا في الشارع”.