قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بأن التحالف الدولي الذي تقوده أمريكا قد قتل في شهر فبراير عدداً أكبر من المدنيين يفوق عدد من قتلتهم روسيا. كما تتضمن خطة ترمب أيضاً إنشاء “مناطق استقرار مؤقتة” وهو تملصٌ من التزامه الأخير بإنشاء “مناطق آمنة”، ومن الواضح أن هذه المناطق ستُنشأ عبر تطبيق عمليات وقفٍ لإطلاق النار تجري بالتعاون مع نظام الأسد – وهي عمليات وقف إطلاق النار ذاتها التي خرقها نظام الأسد مرة ً تلو الأخرى.