فيما اتبعت ميليشيا “حزب الله”، بعد سيطرتها سياسة التهجير القسري مع عشرات العائلات من المدينة؛ نحو بلدة مضايا، عن طريق إحراق عشرات المنازل بشكل متعمد لزيادة الرعب والخوف في قلوب أبناء المدينة، بحسب الشبكة السورية. وقد أجاب رجل مسن من أهالي الزبداني (فضل عدم الكشف عن اسمه) وهو من الذين اضطروا للخروج منها، عن سؤال الشبكة السورية، حول تسمية “مدينة النور”، أنه لم يسمع بهذا الاسم مطلقاً، ولا باسم “سهل الربيع” وهو الذي عاش طول عمره في الزبداني ولم يخرج منها إلا مضطر
وأشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن عدداً من الأهالي الأهالي لم يتمكنوا من الفرار من الأحياء التي سيطرت عليها قوات النظام والميليشيات الشيعية...
الأناضول
وبحسب الشبكة فإن الثلاثاء شهد سقوط العدد الأكبر من الضحايا المدنيين جراء القصف الروسي-السوري، حيث وصل إلى 70 ضحية في عدة محافظات سورية.
......