ومنذ 30 سبتمبر/أيلول من عام 2015، بدأ سلاح الجو الروسي بتوجيه ضربات جوية في الأراضي السورية، وهذا بعد أن طلب رئيس النظام السوري بشار الأسد دعماً عسكرياً من موسكو من أجل قمع الثورة السورية، الأمر الذي أدى إلى مقتل 5220 مدنياً منذ ذلك التاريخ، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
وأشارت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إلى أن النسبة المرتفعة للضحايا من النساء والأطفال، وهي 36% من مجموع الضحايا، تؤكد تعمد القوات الإسرائيلية استهداف المدنيين،...
الخليج أونلاين
الروايات التي اطلعت عليها واشنطن بوست تؤكد أن حالات سوء المعاملة التي تعرض لها السجناء السوريون لدى النظام كانت ممارسات معتادة وليس هناك...
وذكرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان"، أن "العمليات العسكرية التي شنتها الوحدات العسكرية التابعة لنظام الأسد، الثلاثاء، في كافة الأنحاء السورية برا وجوا، مستخدمة القنابل...