أكثر من 300 ألف معتقل في سجون الأسد والموتى ناجون

وثّقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في أحدث تقرير لها بعنوان “لابد من إنقاذ بقية المعتقلين” مقتل 12679 سوريًا، بينهم 163 طفلًا، و53 سيدة تحت التعذيب داخل مراكز الاحتجاز، منذ بداية الثورة السورية في مارس/ آذار 2011، حتى يونيو/ حزيران 2016.

أوضح التقرير الصادر عن الشبكة، أن القوات الحكومية قتلت منهم 12596 شخصًا، بينهم 160 طفلًا و38 سيدة. وحمّل التقرير النظام السوري المسؤولية عن 99 بالمئة من الوفيات؛ بسبب التعذيب داخل المعتقلات.

أفاد التقرير أن هناك “عمليتَي تناغم وتنسيق بين مؤسسات الدولة المختلفة، منذ مرحلة الاعتقال، ثم التعذيب، ثم القتل، ثم إخفاء الجثة وعدم تسليمها للأهالي، وبالتالي؛ ليست المؤسسة الأمنية أو العسكرية وحدها متورطة في هذه العملية، بل المستشفيات والأطباء والتقنيون وغيرهم، وظهر من خلال التحقيقات أن هذه العملية تتم بسلاسة وروتينية، وكأننا وسط آلة مبرمجة أتوماتيكيًا لاعتقال الأشخاص ثم تعذيبهم ثم قتلتهم ثم دفنهم”.

… https://geroun.net/archives/61

المنظمات الدولية.. حسن الجوار مع (هيئة تحرير الشام)

شار تقريرٌ، صدر عن (الشبكة السورية لحقوق الإنسان) في21 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، إلى سعي (الهيئة)، خلال الفترة الأخيرة، إلى كسب شرعيَّة محلية...

الاعتقال التعسفي جريمة مُمنهجة يرتكبها النظام السوري

وبحسب تقرير صادر عن الشبكة السورية لحقوق الانسان، فإن حالات الاعتقال التعسفي وصلت إلى أكثر من ألف حالة شهريًا، إضافة إلى المختفين قسريًا، فيما...

قوات التحالف تقتل المزيد من المدنيين شرقي البلاد

أكد تقرير الشبكة السورية لحقوق الإنسان، مقتل 964 مدنيًا سوريًا في أيار/ مايو الماضي. وأفادت الشبكة، في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني أمس الخميس،...

حقل ألغام أم إعلام

فقد أوردت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها حول الانتهاكات بحق الإعلاميين في شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، “مقتل 4 إعلاميين على يد القوات...

حصيلة 2017 .. كوارث بشرية في سورية

كشفت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، عن مقتل أكثر من “10204 مدنيين سوريين”، خلال عام 2017، وأوضحت في تقريرها السنوي، الذي نشرته على...

قوات النظام وروسيا يستنزفون الوسط الإعلامي

قتلَت قوات النظام وروسيا 16 إعلاميًا سوريًا، من أصل 26، وثقت مقتلَهم (الشبكةُ السورية لحقوق الإنسان)، في النصف الأول من العام الجاري، على يد...