يذكر أن الشبكة السورية لحقوق الإنسان كانت قد وثقت مقتل 63 شخصاً في البلدة، بينهم 21 قتلوا جوعاً وضمنهم 8 أطفال وثلاث نساء، منذ بدء سريان الهدنة التي وصفتها بـ “القاتلة”، لافتةً إلى أن الحصار يأخذ صبغة طائفية كون حزب الله يشارك في فرضه، وأكد تقرير الشبكة أن “عمليات شراء أراضي السكان تتم من قبل الحزب مقابل الطعام، ومحذرة مما سمّته “عملية تغيير ديمغرافي واستيطان على خلفية مذهبية تجري في المنطقة من قبل حزب الله”.
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان تقريراً بعنوان "الأحياء الشرقية في حلب تحت الحصار والقصف" استندت فيه على الأرشيف الناتج عن حالات المراقبة والتوثيق اليومية...
""لم يعهد العصر الحديث استهدافاً للمراكز والكوادر الطبية على النحو الذي يرتكبه النظام السوري والروسي في سوريا"" بهذه الجملة افتحت الشبكة السورية لحقوق الإنسان...