وكشفت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير سابق لها، عن استعمال الطيران الحربي الروسي القنابل الفوسفورية في مرات سابقة، كان أولها في قرية “بينين” يوم 13 تشرين الثاني الفائت.
وأشار التقرير إلى أن استخدام القوات الروسية لهذا النوع من القنابل بات يتكرر في الآونة الأخيرة عبر إلقاء قذائف تنفجر جواً مخلفة شظايا، يعتقد أنها من نوع الفوسفور الأبيض؛ الذي يُستخدم عادة كسلاح للتمويه على العمليات العسكرية البرية من خلال الدخان الكثيف الذي تصدره الشظايا المحترقة أو للحماية من الأسلحة الموجهة
… http://orient-news.net/ar/news