تختلف أشكال وطرق الإبادة التي ينتهجها النظام ضد المحاصرين، فرغم كل ما سلف إلا أن سياسة الحصار والتجويع تبقى هي الأشد وطأة على من يعيشها، حيث وثقت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” خلال شهر كانون الأول /ديسمبر، أسماء 23 من شهداء الحصار في بلدات شرق العاصمة.
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقرير لها بعنوان "رُحِّلوا بصمت"، إن بلدة "خان الشيح" أصبحت ضحية إضافية لجريمة التشريد القسري.
وجاء في التقرير، الذي...
ذكرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن مدينة "مارع" تعيش حالة حصار من قبل تنظيم "الدولة الإسلامية" والميليشيات الكردية، ما تسبب بأوضاع كارثية لقرابة 1700...