وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد أشارت من جهتها إلى مقتل 112 إعلاميا محترفا أو مواطنا صحفيا خلال عام 2012، من بينهم أربع نساء.
ووفق إحصائية الشبكة فقد قتل في حمص 48 إعلاميا، تلتها حلب بـ12 إعلاميا، ثم ريف دمشق بـ9 إعلاميين، وتساوت درعا ودير الزور بـ7 إعلاميين، ثم تلتها بقية المحافظات.
وأشارت الشبكة إلى أن الناشطين في المجال الإعلامي للثورة يتعرضون لتعذيب قاس إذا تمكنت قوات النظام من اعتقالهم، موضحة أن أربعة إعلاميين قتلوا تحت وطأة التعذيب، إضافة إلى وجود أكثر من 600 ناشط إعلامي في عداد المختفين قسريا.
… http://www.aljazeera.net/news/