قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، في تقرير سابق لها عن المجزرة، إن استخدام غاز “السارين” يقلل فرص النجاة، لأن درجة الحرارة ليلتها كانت منخفضة، مما يؤدي إلى سكون الهواء، ومن ثم عدم تطاير الغازات السامة الثقيلة.
وقال رئيس الشبكة السورية لحقوق الإنسان فضل عبد الغني إن كلا الرقمين المذكورين غير صحيح، وأشار إلى أن عدد القتلى في الهجوم على الغوطة بلغ 1127 قتيلا، 201 منهم من السيدات، و107 من الأطفال.