وترجّح تقديرات الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن أكثر من 112 ألف شخص، منهم ما يزيد على 3 آلاف طفل ونحو 6700 سيدة، لا يزالون قيد الإخفاء القسري منذ مارس/آذار 2011 حتى أغسطس/آب 2023، كما يقدَّر عدد المغيّبين في السجون الأمنية وحدها بنحو 87 ألفا حينها.
وترجّح تقديرات الشبكة السورية لحقوق الإنسان أن أكثر من 112 ألف شخص، منهم ما يزيد على 3 آلاف طفل ونحو 6700 سيدة، لا يزالون قيد الإخفاء القسري منذ مارس/آذار 2011 حتى أغسطس/آب 2023، كما يقدَّر عدد المغيّبين في السجون الأمنية وحدها بنحو 87 ألفا حينها.