وكانت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” أحصت، في آب 2017، خمس هجمات كيماوية نفذها النظام السوري، بعد هجوم خان شيخون في ريف إدلب.
ووفق تقرير لها فإن الهجمات الكيماوية الخمس، جرت جميعها في دمشق وريفها، واستُخدمت في معظمها قنابل يدوية مُحمّلة بغاز يُعتقد أنه الكلور، وثقها التقرير في كل من جوبر وزملكا وعين ترما منذ منتصف حزيران حتى نهاية تموز 2017.