على الرغم من أن مدينة إدلب دخلت ضمن هدنة التهدئة التي أبرمت في الرابع والعشرين من سبتمبر/أيلول، ضمن اتفاق كفريا الفوعة-الزبداني، إلا أن المدينة تلقت عشرات الضربات الجوية من قبل طيران النظام وسلاح الجو الروسي، ما تسبّب بمجازر عديدة، آخرها عندما قصفت طائرة يرجح أنها روسية، بناء سكنياً في حي القصور، ما أدى بحسب “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” إلى مقتل 24 مدنياً بينهم 15 طفلاً وست سيدات. ولا تتوفر إحصائيات دقيقة للمرافق الحيوية التي تم استهدافها في محافظة إدلب خلال الأشهر الماضية، لكن “الشبكة السورية لحقوق الإنسان”، تقول، إن المرافق الحيوية في مناطق سيطرة المعارضة، والتي تم استهدافها بشكل أساسي من قبل قوات النظام، بلغت خلال شهر مارس/آذار الماضي 114، بزيادة ستة اعتداءات على المراكز الحيوية في الشهر الذي سبقه، بينما وصل الرقم لنحو 1375 اعتداء على مراكز حيوية مدنية خلال سنة 2016.
قتلت قوات الأسد إعلاميًا واحدًا، واصابت 11 إعلاميًا آخرين، خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، فيما قتلت القوات الروسية 3 إعلاميين، خلال الفترة نفسها.
وأعلنت...
أصدرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تقريرًا بعنوان “الخرطوم المتفجر سلاح مُرتجل ينضمّ بفاعلية إلى منظومة أسلحة النظام السوري”، أوضحت فيه الطريقة التي يتبعها النظام...
كشف تقرير أصدرته الشبكة السورية لحقوق الإنسان، الخميس 23 آذار/ مارس 2017، بعنوان “القوات الروسية تتفوق على النظام السوري في استخدام الذخائر العنقودية”. يبين...