شبكة حقوقية: قرابة 17 ألف مدني قتلوا في سوريا العام 2016

وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان، استشهاد قرابة 17 ألف مدني في عام 2016، قضى غالبيتهم بنيران قوات الأسد والميليشيات الداعمة له وروسيا.
وقالت الشبكة في تقرير حديث لها، إن قوات الأسد قتلت 8736 مدنياً، يضاف لهم 447 شخصاً تحت التعذيب، بينما تسبب القصف الجوي الروسي بمقتل3967 مدنياً.
وأضافت أن 1518 مدنياً قتلوا من قبل تنظيم “داعش”، و18 من قبل “جبهة فتح الشام”، و6 من قبل تنظيم “pyd”.
وأكدت الشبكة على وجود العشرات من الحالات التي تتوفر فيها أركان جرائم الحرب المتعلقة بالقتل، وأن أكثر من 90% من الهجمات الواسعة والفردية وُجّهت ضد المدنيين وضد المراكز المدنية.
وطالبت الشبكة في ختام تقريرها مجلس الأمن والمؤسسات الدولية المعنية بتحمل مسؤولياتها تجاه ما يحصل من عمليات قتل تقوم بها قوات الاسد بحق المدنيين، معتبرة أن النظام الروسي وجميع الميليشيات الطائفية، وتنظيم “داعش” جهات أجنبية مشاركة أيضاً فعلياً بعمليات القتل.

… https://madardaily.com/2017/01

تحت سقف “الهدنة” هجوم على الغوطة وتهديد لريف حمص الشمالي

وكانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد وثقت 35 خرقا للهدنة أمس 27 منها على يد قوات نظام الأسد و8 خروقات ارتكبتها القوات الروسية عبر...

تنامي الشكوك حول “الهدنة” مع استمرار خروقات النظام وروسيا

وفي السياق ذاته، عبرت وزارة الخارجية الأميركية، عن قلقها حيال تقرير أصدرته الشبكة السورية لحقوق الإنسان، تحدثت فيه عن قيام نظام الأسد، والطيران الروسي،...

روسيا قتلت 443 طفل سوري

أظهر تقرير أعدته “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” أن عدد الأطفال الذين قتلتهم الغارات الجوية الروسية في سوريا بحوالي 443 طفل. وقالت الشبكة في تقريرها إنه...

دي ميستورا: لا انتخابات بوجود الأسد والانتقال السياسي سيبحث بجنيف

وسجلت الشبكة السورية لحقوق الإنسان سقوط اكثر من 800 قتيل على يدي قوات الأسد والقوات الروسية منذ سريان الاتفاق. ... https://madardaily.com/2017/03

الهجمات الروسية بالعنقودي تتركز على حلب وادلب

كشف تقرير جديد للشبكة السورية لحقوق الإنسان ان الطيران الروسي شنّ 54 هجمة بالذخائر العنقودية تركزت معظمها على حلب وادلب، في الفترة الممتدة بين...

اختطاف مدير فريق “صناع البسمة” التطوعي في حلب

قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إنّ مجهولين اختطفوا أمس الناشط الإعلامي والإغاثي محمود الحسن من حي الصاخور في حلب، في الوقت الذي لم يحدد...