من جهتها كانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان قد ذكرت في تقريرها الثامن حول خروقات الهدنة في الفترة الواقعة بين 30 كانون الأول/ ديسمبر و28 شباط / فبراير الماضي، أنها وثقت مقتل 325 مدنياً، و107 أطفال، إضافة إلى جنين واحدٍ و56 امرأة وستة مقاتلين من فصائل المعارضة، معظمهم قضى على يد قوات النظام.
وطالبت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها روسيا باعتبارها ضامنًا أساسيًا للاتفاق، إلى الضغط على كل من نظام بشار وكذلك النظام الإيراني، للإلتزام الجدي ببنود اتفاق وقف إطلاق النار، وإلا فإن مصيره سوف يكون الفشل الحتمي حسب ما ورد في تقرير الشبكة.
… http://www.etilaf.org/%D9%83%D