كشفت دراسة للشبكة السورية لحقوق الإنسان أن الجيش العراقي يحارب إلى جانب قوات الأسد من خلال بعض التشكيلات الشيعية التي انضمت إليه بعد الغزو الأمريكي للعراق وحل الجيش القديم.
وقدمت الشبكة في دراستها تفصيلات حول تدخل الميليشيات الشيعية في القتال إلى جانب الأسد.