ونقل تقرير للشبكة السورية لحقوق الإنسان عن تلك المنظمات قولها “على مدار 6 أشهر حُرمت زيتونة وزملاؤها من حريتهم مع قلق أسرهم على مصيرهم ومعاناة مجتمعاتهم من غياب عملهم المهم ودورهم القيادي”، مضيفة إنه “يترتب على المقاتلين المسيطرين على دوما مسؤولية تجاهم وتجاه مجتمعاتهم، تتمثل في الإفراج عنهم”.
تؤكد الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن النظام استخدم الرياضيين والأنشطة الرياضية لدعم ممارساته القمعية الوحشية، كما حوّل ملاعب كرة القدم إلى قواعد عسكرية لشن...