وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل نحو 3000 من عناصر الجيش الحر، أي ما يعادل 6% من إجمالي القتلى منذ بداية الثورة, وقالت الشبكة إنهم من الجنود المنشقين عن جيش النظام ومن المدنيين الذين تطوعوا للقتال، مشيرة إلى أن الكثير منهم كانوا أطباء ومهندسين ومدرسين وعاملين في مهن أخرى.
وجاءت محافظة إدلب في مقدمة عدد القتلى, تلتها محافظة درعا ثم حمص وريف دمشق، وجاءت محافظات طرطوس والقنيطرة والسويداء في المرتبة الأخيرة.
واتهمت الشبكة في بيان الجيش النظامي بارتكاب جرائم حرب عندما قتل 140 من عناصر الجيش الحر سلموا أنفسهم لقوات الجيش النظامي عند وقوعهم في الأسر، وحمّلت الشبكة السورية مسؤولية القتل والتعذيب إلى النظام السوري بكل أجهزته وعلى قمة هرمه الرئيس بشار الأسد.
ووثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان منذ مارس/آذار 2011 وحتى أبريل/نيسان الماضي مقتل 463 صحفيا وناشطا إعلاميا، قتلت قوات النظام 399 منهم -بينهم صحفيون وصحفيات...
الأناضول
ومنذ منتصف مارس/آذار 2011، تطالب المعارضة السورية بإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، مما...
بناء على صفقة التبادل فقد أفادت الشبكة السورية لحقوق الإنسان بأن الحكومة السورية أطلقت سراح 48 معتقلة، مقابل الإفراج عن المختطفين اللبنانيين التسعة لدى...